القصة بدات عندما قامت هذه اللبوة بافتراس ام صغير الغزال الذي بقي واقفا يرتجف من الخوف - حسب المصور - فبدات اللبوة بالزئير لاخافة الصغير و جعله يرحل و لكنه بقي امامها حتى راح يقترب و ووقف بين قدميها محاولا الحصول على الحليب من ثدي تلك اللبوة فارتبكت هذه اللبوة و قامت بحمل الصغير معها الى عرينها و قد اكد بعض زوار المحمية بعد اسابيع من هذه الصور ان صغير الغزال لا يزال على قيد الحياة و انهم راوه مع اللبوة .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق